يصل روما الايطالي إلى ملعب "اولد ترافورد" الخاص بمضيفه مانشستر يونايتد الانجليزي الأربعاء وهو ملاحق من قبل كابوس الموسم الماضي حيث لقي هناك سقوطا مريعا على يد بطل انجلترا 1-7.
وإذ خرج روما من الدور ربع النهائي أمام "الشياطين الحمر" في 2007 فان هذا السيناريو قد يتكرر الأربعاء عندما يتواجه الفريقان في إياب الدور عينه بعدما كان مانشستر قد حسم المواجهة الأولى ذهابا بهدفين نظيفين.
إلا أن البعض يعتبر أن هناك بعض النقاط الطارئة التي قد تترك أثرا يمكن أن يغير من نتيجة التوقعات القائلة بإمكان تحقيق مانشستر فوز عريض أخر انطلاقا من الضربة الموجعة التي تلقاها بإصابة قلبي الدفاع الصربي نيمانيا فيديتش والدولي ريو فرديناند.
وأصيب فيديتش خلال مباراة الذهاب في الركبة بينما تعرض فرديناند للإصابة السبت الماضي في مواجهة ميدلسبره (2-2) ضمن الدوري المحلي وقد حل مكانه الاسباني الشاب جيرارد بيكيه الذي يبدو في طريقه للعب أساسيا في مركز قلب الدفاع رغم أن المدرب "السير" اليكس فيرجوسون دأب على إشراكه كلاعب وسط مدافع.
وقدم بيكيه (21 عاما) أداء مميزا بشهادة فيرجوسون الذي قد يشركه إلى جانب ويس براون بينما يفترض أن يشغل الايرلندي جون اوشي مركز الظهير الأيمن.
ولا تبدو الأمور أفضل ناحية روما الذي سيفتقد لخدمات قائده فرانشيسكو توتي على غرار مباراة الذهاب بينما سيعود إليه لاعب الوسط الدولي المولود في مانشستر سيموني بيروتا الذي غاب عن المواجهة الأولى بسبب الإيقاف.
من هنا يفترض أن يقود الهجوم المونتينجري ميركو فوتشينيتش إلى جانب البرازيلي امانتينو مانسيني فيما سيحل التشيلي دافيد بيتزارو مكان البرتو اكويلاني الذي قد لا يبلغ الجهوزية المطلوبة مقابل احتمال عودة البرازيلي جوان للعب مكان المخضرم كريستيان بانوتشي.
وسيكون الفائز من موقعة "اولد ترافورد" على موعد في الدور نصف النهائي مع المتأهل من مواجهة برشلونة الاسباني وضيفه شالكه الألماني على ملعب كامب نو.
وإذ خرج روما من الدور ربع النهائي أمام "الشياطين الحمر" في 2007 فان هذا السيناريو قد يتكرر الأربعاء عندما يتواجه الفريقان في إياب الدور عينه بعدما كان مانشستر قد حسم المواجهة الأولى ذهابا بهدفين نظيفين.
إلا أن البعض يعتبر أن هناك بعض النقاط الطارئة التي قد تترك أثرا يمكن أن يغير من نتيجة التوقعات القائلة بإمكان تحقيق مانشستر فوز عريض أخر انطلاقا من الضربة الموجعة التي تلقاها بإصابة قلبي الدفاع الصربي نيمانيا فيديتش والدولي ريو فرديناند.
وأصيب فيديتش خلال مباراة الذهاب في الركبة بينما تعرض فرديناند للإصابة السبت الماضي في مواجهة ميدلسبره (2-2) ضمن الدوري المحلي وقد حل مكانه الاسباني الشاب جيرارد بيكيه الذي يبدو في طريقه للعب أساسيا في مركز قلب الدفاع رغم أن المدرب "السير" اليكس فيرجوسون دأب على إشراكه كلاعب وسط مدافع.
وقدم بيكيه (21 عاما) أداء مميزا بشهادة فيرجوسون الذي قد يشركه إلى جانب ويس براون بينما يفترض أن يشغل الايرلندي جون اوشي مركز الظهير الأيمن.
ولا تبدو الأمور أفضل ناحية روما الذي سيفتقد لخدمات قائده فرانشيسكو توتي على غرار مباراة الذهاب بينما سيعود إليه لاعب الوسط الدولي المولود في مانشستر سيموني بيروتا الذي غاب عن المواجهة الأولى بسبب الإيقاف.
من هنا يفترض أن يقود الهجوم المونتينجري ميركو فوتشينيتش إلى جانب البرازيلي امانتينو مانسيني فيما سيحل التشيلي دافيد بيتزارو مكان البرتو اكويلاني الذي قد لا يبلغ الجهوزية المطلوبة مقابل احتمال عودة البرازيلي جوان للعب مكان المخضرم كريستيان بانوتشي.
وسيكون الفائز من موقعة "اولد ترافورد" على موعد في الدور نصف النهائي مع المتأهل من مواجهة برشلونة الاسباني وضيفه شالكه الألماني على ملعب كامب نو.